تونس -اونيفار نيوز-فتحت مراكز الاقتراع أبوابها يوم الأحد في 20 دولة من دول الاتحاد الأوروبي، من السويد وليتوانيا شمالا إلى البرتغال وقبرص جنوبا، حيث يختار الناخبون ممثليهم لفترة الخمس سنوات المقبلة للبرلمان الأوروبي، وسط مخاوف من أن التحول المحتمل إلى اليمين السياسي سيقوض قدرة أكبر كتلة تجارية في العالم على اتخاذ القرارات مع احتدام الحرب في أوكرانيا وتصاعد المشاعر المعادية للمهاجرين.
ومن المقرر أن يدلي المواطنون بأصواتهم لانتخاب 720 عضوا في البرلمان الأوروبي.
يشار انه على مدى السنوات الخمس الماضية، اهتز الاتحاد الأوروبي بسبب جائحة فيروس كورونا والركود الاقتصادي وأزمة الطاقة التي أججها أكبر صراع في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية.