امام فتنة منع دفن موتى الكورونا في المقابر من قبل عدة مواطنين و ما يرافقه من اعمال عنف و مواجهات مع الامن حيث وصل الامر الى حد دفن الموتى سرا او التجول به بين المقابر هناك تساؤل يفرض نفسه اين المفتي؟
حيث لم يسمع له أي تصريح منذ ان اغلق دار الإفتاء بسبب الكورونا و خير الصمت و الحال و انه كان بامكانه ان يتوجه بكلمة مسجلة او بفتوى استنادا الى احكام شرعية من شأنها ان تضع حدا لهذا السقوط الغير معهود الذي لم يحصل في أي دولة في العالم .
فهل دور المفتي هو انتظار الهلال؟
أ/ه