كشف متساكني المغيلة ان الرئيس السابق المنصف المرزوقي حين زار المنطقة لم ينزل من سيارته و لم يتحدث الى المواطنين و غادر مباشرة خوفا من الارهابيين في الجبل.
الغريب و ان هذا الاخير وامعانا في طمس الحقيقة نشر صورا له زاعما انه كان يقوم بواجب العزاء و الحال ان الصور اخذت له بمعتمدية السبالة باحدى المقاهي.
مرة اخرى يثبت الواقع معادن المناضلين الذين حكموا تونس بعد الثورة و هو ما يبرر النتائج الكارثية التي نحن نعيش على وقعها فوجع منطقة “السبالة” موجود في كل ربوع تونس باشكال مختلفة.
اسماء و هاجر