في خضم تعليقها على القرار الاخير للمجلس الاعلى للقضاء قالت النائبة مريم اللغماني ان المشيشي تلقى صفعة جديدة “كف” بمنع الحاق القضاة باي منصب اداري او سياسي والنتيجة ان رئيس الهيئة الجديد مفضل المشيشي الذي لم يؤدي اليمين الدستورية ولم يباشر مهامه يجب ان يلتحق بعمله الاصلي.
ما اثبتته يوميات السياسة في تونس ان هذه الصفعة الجديدة ليست الأولى حيث سبق لسعيد ان وجه صفعة قاسية للمشيشي برفضه التحوير الغير دستوري الذي قام به كهدية لحزامه السياسي.
فأين ستؤدي هذه الخيارات الفاشلة للمشيشي بالبلاد؟
ا/ه