اطلق مركز البحوث والدراسات والتوثيق والاعلام حول المرأة “الكريديف” ابتداء من يوم غد الاربعاء وعلى امتداد 7 أيام حملة توعوية ضد العنف الرمزي المسلط على النساء والفتيات تحت شعار “اسمو تمييز” و تهدف هذه الحملة بالخصوص الى المساهمة في القضاء على العنف الرمزي المسلط على النساء والفتيات من خلال التوعية بأشكال العنف القائم على النوع الاجتماعي وكسر حاجز الصمت حول العنف الرمزي وتتواصل هذه الحملة الى غاية 27 أكتوبر الجاري وتتكون من 3 شهادات مصورة لشخصيات رجالية تؤمن بمبدأ المساواة ونبذ التمييز بين الجنسين وتتناول هذه الشهادات أشكالا مختلفة من العنف الرمزي في 3 مجالات وفضاءات وهي العنف الرمزي في الفضاء التربوي والمجال الرياضي وداخل الفضاء الأسري.