ردا على اتهامات عبير له بمحاولة التحريض عليها في الساحل أفاد الأميرال كمال العكروت، في تدوينة له أنّه ”لن ينساق ابدا وراء “السياسات الرثة” التي تشتغل بالمؤامرات والإشاعات السخيفة وهتك الأعراض”.
واضاف انه ليست له اهداف حزبية بل هدفه وواجبه خدمة الوطن بالاشتراك مع بعض القوى الديمقراطية والوطنية من اجل انقاذ تونس من بين مخالب الانتهازيين انتصارا للسيادة الوطنية حسب ذكره. للاشارة وان العكروت تعرض الى حملة اعلامية من قبل مليشيات النهضة الالكترونية اثر دعوته الغنوشي للخروج من الحكم قبل ان تحل الكارثة.