بعد ان تعاضد جزء من اليسار مع الخوانجية لدعم رجوعهم للحكم وفتح البرلمان علقت الدكتورة نائلة السليني بانها فضيحة يسار عناق الخوانجية الذين تحالفوا طمعا في الحصول على منافع ممن وصفتهم “بالفرززو” تحت عنوان المبادئ لا تجزا.
حيث اتضحت حسب ذكرها جهودهم اليائسة في اعادة ادخال التونسيين لعش الدبابير٠ ولئن تأخرت عملية محاسبة النهضة بسبب تراخي الاجراءات لكن مع ذلك تونس تتعافى وستبلغ اهدافها لانها دفنت الياس يوم وارت رفات الخوانجية التراب الذين وان تحركوا اليوم فهم عبارة عن جثث حاولت الخروج من القبور لكن رائحة الموت فاحت وعليه فدفنهم ارحم لان “اكرام الميت دفنه”.
ا/ه