وقال تبون، إن كل الحلول التي قدمت للأزمة الليبية خلال السنوات التسع الماضية بعد انهيار البلاد ومؤسساتها، متفرقة وغير مجدية. واشار بأن ليبيا كـ”الجسد الذي تفشى فيه مرض السرطان ويعالج بالمهدئات”، مشيرا إلى أن “نداء الجزائر بدأ يسمع لدى الكبار، وهو الرجوع إلى الشرعية الشعبية”.
كما أشار الرئيس الجزائري إلى أن الصراع في ليبيا، بين القوى الكبرى، هي نفسها التي تتصارع في سوريا، وأن أي انزلاق بين الليبيين والقبائل الليبية، جدير بأن يحول ليبيا إلى صومال جديد على أبواب البحر المتوسط”.
وشدد تبون على ضرورة إطفاء النار في ليبيا ووقف النزيف عن طريق انتخابات تشريعية يشارك فيها كل الشعب الليبي..