لقت حملة التضامن مع أطفال قرى SOS تجاوبا كبيرا من قبل التونسيين الذين اقبلوا بكثافة على إرسال الارساليات للرقم الموحد الذين خصصه المشغلون من اجل إنقاذ اطفال هذه القرى من التشرد والفقر بسبب انعدام التمويلات وهذه الحركة التضامنية أن دلت على شئ فهي تدل على التكافل والتضامن بين التونسيين كما تعد هذه اللفتة الكريمة من التونسيين ردا انيقا على موقف بعض الشيوخ الذين اعترضوا على توجيه زكارة الفطر إلى أبناء قرى SOSبدعوى أنهم “أبناء زنا “و انه من اجدى أن توجه حملة التبرع هذه لبناء و صيانة المساجد .
هاجر و أسماء