تونس – اونيفار نيوز – لازال قرار اعفاء نائبة وزير الخارجية الأمريكي فيكتوريا نولاند من مهامها يثير الجدل خاصة وانها لم تستقل بل اقيلت طبقا للعديد من التسريبات بسبب فشلها في ملف غزة والحرب الاكرانية الروسية وغيرها من الملفات الحارقة…..
ويجمع المحللين ان طرد هذه المسؤولة التي تعد إحدى أهم الداعمين للثورات الملونة “الربيع العربي “مؤشرا ودليلا على انهيار الاستراتيجيات الأمريكية الحالية في غزة واكرانيا لاسيما قرارها الأخير بوقف الامدادات بالسلاح لزيلنسكي.
يذكر وان ڥيكتوريا نولاند هي التي خططت لإنشاء إمارة ارهابية في شمال سوريا كما انها إحدى ممولات ومهندسات عملاء الفضاء الازرق لتكوين جيل “نشطاء” الثورات الملونة من ضمنهم مدونين واعلاميين على غرار ما حدث في تونس.
