على وقع الجدل الواقع حول لوحة افتتاح كاس العالم بقطر حيث اعتبرها البعض تعكس علاقة العبد بالسيد ومليئة بالايحاءات المهينة للدول العربية.
في حين اعتبر شق اخر أن الصورة تم اختيارها بدقة وهي احالة مباشرة للوحة ميكال أنجلو ذات العمق المسيحي والإنساني. والعبرة من خلال الرمزيات التي احتوتها اللوحة هو ان جوهر البشرية واحد و أن رحلة الإنسان الروحية والدينية مهما إختلفت الأديان هو الإرتقاء أخلاقيا نحو فكرة الخير المطلقوان ما يجمع الإنسانية أعمق مما يفرقها