Français

أونيفار نيوز
  • الرئيسية
  • خاص
  • وطنية
    • حالة الطقس
    • مجتمع
    • أحداث
    • صحة
    • رياضة
  • سياسة
  • ثقافة
  • إقتصاد
  • عالم
  • متفرقات
  • تحاليل و آراء
    • أونيفار الإثنين
    • ضد السلطة
  • فيديو/ صور
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • خاص
  • وطنية
    • حالة الطقس
    • مجتمع
    • أحداث
    • صحة
    • رياضة
  • سياسة
  • ثقافة
  • إقتصاد
  • عالم
  • متفرقات
  • تحاليل و آراء
    • أونيفار الإثنين
    • ضد السلطة
  • فيديو/ صور
No Result
View All Result
أونيفار نيوز
Fr

اذلال ترامب لاوروبا وتهميشها وراء تحول مواقفها إزاء فلسطين…..

by Univers News
26 مايو 2025 11:24
in أخبار مهمة
0
Share on FacebookShare on Twitter

.محاولة اوروبية لِتعطيل أي تفاهم سعودي- إسرائيلي- أمريكي …..

حول التغير الملحوظ من قبل اوروبا ازاء القضية الفلسطينية وملف التهجير اعتبر المحلل والناشط السياسي عزالدين البوغانمي ان اوروبا منذ الساعات الأولى لطوفان الأقصى في 7 أكتوبر 2023، بدت متماهية تمامًا مع الرواية الإسرائيلية.

تصريحات قادة الاتحاد الأوروبي، بدءًا من أورسولا فون دير لاين إلى ماكرون وشولتس، انحازت بشكل واضح للعدوان الإسرائيلي على غزة، متجاهلةً مئات آلاف الضحايا من المدنيين.

بعد عودة ترامب إلى البيت الأبيض، اتخذ إجراءات قاسية ضد أوروبا وكندا، مما جعل هذه الدول تشعر بالإذلال والتهميش:

قلل ترامب من أهمية العلاقات مع دول الاتحاد الأوروبي وكندا، معتمداً سياسة “أمريكا أولاً”، مما أدى إلى تقليص التنسيق والتشاور معهم في ملفات إقليمية ودولية مهمة.

أعاد فرض الرسوم الجمركية على واردات من الاتحاد الأوروبي وكندا، بل وزاد فيها على نحو شامت، مما أضر بعلاقات التجارة وخلق توترات اقتصادية.

وقد سبق وأعلن انسحاب بلاده من اتفاقيات دولية مثل اتفاقية باريس للمناخ واتفاقية إيران النووية، دون التنسيق مع الشركاء الأوروبيين.

رفض دفع مساهمات الولايات المتحدة للاتحاد الأوروبي في مجال الدفاع والأمن، متهمًا الحلفاء بعدم تحمل حصتهم، مما أدى إلى توتر في العلاقات العسكرية.

استغل الملف الأوكراني لممارسة ضغوط على أوروبا، متهمًا إياها بعدم تقديم الدعم الكافي، مما عزز شعور الأوروبيين بالإذلال والتهميش في قضايا أمنية استراتيجية.

أعطى الأولوية للصفقات الثنائية مع الدول العربية وإسرائيل، مع استبعاد الأدوار الأوروبية التقليدية في الشرق الأوسط، مما جعل أوروبا تشعر بأنها خارج المعادلة.

هذه السياسات والمواقف أدت إلى شعور الاتحاد الأوروبي وكندا بعدم التقدير والإهمال. اندلعت موجة من الغضب في الأوساط السياسية الأروبية. وتناوب قادة أوروبا على البيت الأبيض مُهنّئين مستفسرين ومحتجين، كل بطريقته، وباءت كل محاولات ثني ترامب عن قراراته بالفشل… واستمرت المحاولات إلى غاية زيارته الأولى المُهينة للأوروبيين. فالأصل العرفي منذ الحرب العالمية الثانية كانت الزيارة الأولى للرئيس الأمريكي المنتخب نحو بريطانيا باعتبار “العلاقة الخاصة” بين لندن وواشنطن. هكذا فعل روزفلت، ترومان، آيزنهاور، كينيدي، نيكسون، ريغان، وبوش الأب.. ومنذ تولى الرئيس كلنتون تبدلت الوجهة نحو كندا. إلى أن جاء التاجر ترمب وكسر القاعدة.

كانت زياراتهم الرسمية الأولى إلى لندن، وهذا لأسباب استراتيجية. منها الإرث الاستعماري المشترك. والحلف الاستخباراتي. والتعاون في حلف الناتو. ثم صارت كندا في العقود الأخيرة محطة تقليدية للزيارات الودية المرتبطة بالحدود والطاقة، أكثر منها زيارات استراتيجية.

أما بالنسبة لـترمب فإن زيارته للرياض كانت اختراقًا كبيرًا للأعراف الغربية… وأثارت سخطًا صامتًا في بروكسيل ولندن وباريس، لأنها أعطت إشارة على إعادة تعريف الأولويات الأمريكية:

استبدال الحلف الأطلسي بتحالف أمني مع إسرائيل والسعودية. إبعاد أوروبا من دوائر القرار في الشرق الأوسط. تكريس علاقة واشنطن مع الخليج على قاعدة الصفقات.

واليوم، المسألة صارت أكثر وقاحة بالنسبة للاتحاد الأوروبي. إذ أعلن ترمب عن قمّة أمريكية-خليجية-روسية بدون الأوروبيين. وتزامن ذلك مع تجميده للعمل بتفاهمات أمنية مع الناتو في شرق المتوسط وأفريقيا. وتعليق المحادثات التجارية مع الاتحاد الأوروبي. وتهديده بتقليص القوات الأمريكية من قواعد ألمانيا وإيطاليا.

هذا التهميش لم يعد مجرّد اختلاف في السياسات، بل بات يُنظر له على أنه إذلال استراتيجي لأوروبا، دفع بروكسيل وباريس ولندن وأوتاوا للتحرّك بطريقة غير اعتيادية.

خلال الأيام الأخيرة شهدنا تحولًا ملحوظًا في مواقف دول غربية كبرى تجاه القضية الفلسطينية، حيث أصدرت بريطانيا وفرنسا وكندا بيانًا مشتركًا في 19 ماي 2025، هددت فيه باتخاذ “إجراءات ملموسة” ضد إسرائيل إذا لم توقف عملياتها العسكرية في غزة وترفع القيود عن المساعدات الإنسانية. كما أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن إمكانية اعتراف فرنسا بالدولة الفلسطينية خلال مؤتمر دولي يُعقد في سبتمبر 2025، بالتعاون مع السعودية، بهدف تعزيز حل الدولتين. وهكذا انهمرت البيانات والتصريحات والتلويح الجماعي بالاعتراف بدولة فلسطينية.

هذا الموقف الأروبي الجديد لا هو استجابة لرأي عام ولا لشوارع ضاغطة ولا مبادئ ولا صحوة ضمير كما تُسوّق لذلك وسائل إعلام عربية وأجنبية، بل هو صراع على الدور والمكانة، يعكس تحولات سياسية مرتبطة بموقع أوروبا المهتز دوليًا، وبصراع الإرادات داخل المعسكر الغربي، وبحسابات معقدة تتعلق بالسعودية، والولايات المتحدة، وبسياسة ترمب تحديدًا.

أوروبا الحليف المهمش….

أوروبا التي لم تعد فاعلًا حقيقيًا في الشرق الأوسط منذ سنوات. أوروبا التي تم إقصاؤها من الاتفاق النووي الإيراني الجديد. وتمّ صفعها بعنف بالقفز عليها والذهاب في تفاوض ثنائي أمريكي-روسي، بعد أن فُرضت عليها التبعية الكاملة للولايات المتحدة في حرب أوكرانيا. أوروبا التي حُيّدت عن اتفاقيات التطبيع (أبراهام).

هذه الدول وجدت نفسها بلا أوراق حقيقية في أي تسوية مقبلة للمنطقة، خصوصا وأنه منذ اندلعت الحرب على غزة، بدا أن واشنطن وتل أبيب تتصرفان وفق أولوياتهما، مع تجاهل كامل للمصالح الأوروبية، سواء المرتبطة بالطاقة أو الاستقرار المتوسطي.

نفس هذه الدول التي تبنت الحرب على غزة وشاركت فيها بكل الجهود، انقلبت اليوم في محاولة لِتعطيل أي تفاهم سعودي- إسرائيلي- أمريكي عبر خلق مناخ دولي محرِج للرياض. فلا شك أن هذا التطور سيضع السعودية في موقف دقيق، حيث أن أي خطوة تطبيعية مع إسرائيل في ظل “تأهّب” أوروبي للاعتراف بالدولة الفلسطينية سيُفسّر على أنها تجاهل للحقوق الفلسطينية.

صحيح أن الحرب فجّرت احتجاجات كبرى في الشارع الاروبي لا سابق لها منذ حرب فيتنام. وصحيح أن هنالك تزايد للضغط الداخلي على الحكومات الأوروبية من الأحزاب اليسارية، والنقابات، والجالية العربية والمسلمة، واليهودية وحتى الكنائس. ولكن الشارع لم يهدأ منذ عشرين شهرا، ولم ينجح في تبديل القرار الأوروبي. وصحيح أن المأزق السياسي والعسكري الإسرائيلي، وفشل مخططات التهجير جعلا من استمرار الدعم الأعمى لتل أبيب مكلِفًا سياسيًا. ومع ذلك فالمحرّك الحقيقي لهذا الموقف الجديد هو مصالح الدول الأروبية واستبعادها من أي هندسة سياسية للمنطقة بعد الحرب. ولن تتحمّل استمرار الولايات المتحدة في التفاوض مع الرياض وتل أبيب في ملف التطبيع والتفاهمات الكبرى بعيدًا عن بروكسل وباريس.

هذا هو السرّ الذي دفع الأوروبيين للبحث عن ورقة ضغط، فكان التلويح بالاعتراف بدولة فلسطينية.

وحتى لا نبالغ في التفاؤل، علينا أن ندرك أن “الاعتراف” بالدولة الفلسطينية ليس قرارًا حاسمًا حتى الآن. ومازال في معنى الرسالة لواشنطن وتل أبيب بأن أوروبا قادرة على تعطيل مشاريعهم. وهو كمين للسعودية، سيضعها أمام خيانة فجة، أمام الرأي العام العربي والمسلم….

Next Post
نجل ترامب الأكبر… مرشحا للرئاسة الأمريكية!

نجل ترامب الأكبر… مرشحا للرئاسة الأمريكية!

تونس تفتح قنصليتها في بنغازي بعد 10 سنوات من الغلق…..

تونس تفتح قنصليتها في بنغازي بعد 10 سنوات من الغلق.....

وزارة النقل تنطلق في اجلاء التونسيين في فرنسا

وزارة النقل تفتح تحقيقا بعد احتراق حافلة....

بورقيبة مؤرخا أو “الحكّاء الأكبر”

بورقيبة مؤرخا أو "الحكّاء الأكبر"

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

استطلاع رأي

هل تعتبرون نتائج الانتخابات التشريعية موفقة ؟
Vote
Facebook Twitter Youtube RSS LinkedIn Instagram

اتصل بنا:

83 شارع محمد الخامس ، APP A33 مركز بيلفيدير
1002 تونس العاصمة ، تونس

(+216) 71780226
contact@universnews.tn

أونيفار نيوز

  • مجتمع
  • احداث
  • صحة
  • رياضة
  • متفرقات

روابط سريعة

  • الرئيسية
  • خاص
  • وطنية
  • سياسة
  • ثقافة
  • اقتصاد
  • عالم
  • آراء و مواقف
  • بودكاست

أونيفار نيوز - كل الحقوق محفوظة 2021 ©                                 من نحن؟

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • خاص
  • وطنية
    • حالة الطقس
    • مجتمع
    • أحداث
    • صحة
    • رياضة
  • سياسة
  • ثقافة
  • اقتصاد
  • عالم
  • متفرقات
  • آراء و مواقف
    • أونيفار الإثنين
    • ضد السلطة
  • فيديو/ صور

أونيفار نيوز - كل الحقوق محفوظة 2021 ©                                 من نحن؟