في تدوينة لها أكدت الاستاذة ألفة يوسف انه لا يمكن وصف العملية الانتخابية في تونس بالديمقراطية طالما لم يتم الافراج عن نبيل القروي للتسابق في الطور الثاني مع قيس سعيد و هو خارج أسوار السجن و صرحت حرفيا “لا يمكن الحديث عن عرس ديمقراطي دون إطلاق سراح القروي فأخلاق الفرسان تفرض ان يكون كلاهما واقف في الحلبة.”