علقت الكاتبة ألفة يوسف على المشهد السياسي بعد 25 جويلية قائلة ما عاد ممكنا الحديث في السياسي التونسي الآن… فالشعبوية تزكم الأنوف، والانتظارات الكبرى تبدو وكأنها سراب، والوضع يبدو باقيا على ما هو عليه باستثناء العنتريات…
واكدت أن منطقة شمال افريقيا موضوع صراعات عالمية كبرى…ومع ذلك، فإن هذا كله يبشر بالتحول الكبير القادم بتونس، ويمهد له… والاقلاع واقع لا محالة.
للاشارة فهناك الحديث عن بوادر خيبة لدى البعض بسبب تاخر محاسبة قيادات النهضة المتورطة في تخريب البلاد مما أعطى لها نفسا للتحرك.