على اثر التدوينة التي كشفت عبرها مريم بوزيد ان ادارة المعهد تغير استاذة مراقبة الباكالوريا بطلب من زميلها الذي قال انها ترتدي لباسا غير لائق و تضع احمر شفاه بلون غير محتشم اطلق الاساتذة و النشطاء حملة تضامن واسعة فيما اصبح يعرف بحادثة “احمر الشفاه” معتبرين ان ما حدث يندرج في نطاق الموقف السياسي الاني و هو لن يخرج عن التوجهات الاخوانية العامة.
يذكر و ان صيحات الفزع اطلقت بسبب الرجوع بتونس الى الممارسات القروسطية و محاكم التفتيش بدعم من الادارة التونسية التي تأخونت.
أ/ه