طالب عدد من النشطاء الجهات الرسمية توضيحا في انتظار مقاضاة كل من ثبت تورطه في ما اعتبروه تطبيعا مع الكيان الصهيوني و ذلك عقب فيديو تم تداوله لسياح اسرائيليين في تونس بعد ان بثته القناة 12 الاسرائيلية و هم يتصايحون مرحا و فرحا تحيا تونس… تحيا إسرائيل… قبل أن يمروا من أمام منزل ابوجهاد أين تم اغتياله في سيدي بوسعيد للتبرك باحدى إنجازات فرق الموت التابعة للكيان الصهيوني.
يذكر كذلك و ان الناطق الرسمي باسم اتحاد الشغل سامي الطاهري طالب كذلك كل من وزارة الداخلية و السياحة بتقديم توضيح حول صحة زيارة وفد صهيوني الى منزل ابو جهاد مع العلم و ان الحكومة في مدة سابقة كانت قد اشارت الى مؤامرة قامت بها بعض الصفحات المحسوبة على اسرائيل لضرب الحكومة و المس من نجاحاتها.
هاجر و أسماء
